القبض على مرتكبي عمليّة تفجير سيّارة أمنية بحلق الوادي
تمكنت الوحدات الأمنية بحلق الوادي بعد عميلات تمشيط واسعة من إلقاء القبض على الشابين الذين وضعا عبوة ناسفة يدوية الصنع صباح أمس السبت تحت سيارة أمنية تابعة للحرس البحري بجهة حلق الوادي.
وقالت مصادر أمنيّة إنّ الشابّين ينتميان للتيار الديني المتشدد فيما تولت فرقتا الإرهاب والإجرام التحقيق معهما للوقوف وراء دوافع وأسباب قيامهما بتلك العمليّة حسب عدد من الصحف.
القبض على مرتكبي عمليّة تفجير سيّارة أمنية بحلق الوادي
تمكنت الوحدات الأمنية بحلق الوادي بعد عميلات تمشيط واسعة من إلقاء القبض على الشابين الذين وضعا عبوة ناسفة يدوية الصنع صباح أمس السبت تحت سيارة أمنية تابعة للحرس البحري بجهة حلق الوادي.
وقالت مصادر أمنيّة إنّ الشابّين ينتميان للتيار الديني المتشدد فيما تولت فرقتا الإرهاب والإجرام التحقيق معهما للوقوف وراء دوافع وأسباب قيامهما بتلك العمليّة حسب عدد من الصحف.
نشر في : 07:10 |  من طرف
Unknown
الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الجزائريّة : على الاسلاميين في تونس ترك الحكم لأنّهم فشلوا
الجزائر نطقت من أجنابها بعد فشل مخططها الإنقلابي
اللعب على المكشوف توة
تعقيبا على مقال نشره موقع "الجزائر الوطنيّة" بعنوان "مكبّرات صوت النهضة تُشنّ ضدّ الجزائر"، استنكر الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الجزائريّة عمّار البلاني ما اعتبره ترويجا لادعاءات غير مسؤولة وغير مقبولة من حكومة الترويكا لتحميل الجزائر مسؤوليّة تدهور الوضع الأمني في تونس.
وأدان البلاني هذه التصريحات التي وصفها بالكاذبة والشنيعة، مؤكّدا أنّ الغاية منها تضليل الشعب التونسي ومحاولة لاقحام الجزائر في شأن داخليّ هي أبعد ما تكون عنه حسب تعبيره.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الجزائريّة أنّ الترويكا تقوم بتوظيف وسائل الإعلام لتأليب الناس على الجزائر وجعلها "كبش فداء"، مستغربا اتهامهم بالضلوع في مقتل الجنود في جبل الشعانبي والشهيدين محمد البراهمي وشكري بلعيد.
ودعا عمّار البلاني الإسلاميين إلى ترك الحكم لأنّهم فشلوا اقتصاديّا واجتماعيّا وأمنيّا وعليهم الاستجابة لمطالب الشعب بالرّحيل، مؤكّدا أنّ حركة النهضة عجزت عن تحقيق المطالب الشعبية التي كانت وراء الإطاحة بنظام بن علي.
الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الجزائريّة : على الاسلاميين في تونس ترك الحكم لأنّهم فشلوا
الجزائر نطقت من أجنابها بعد فشل مخططها الإنقلابي
اللعب على المكشوف توة
تعقيبا على مقال نشره موقع "الجزائر الوطنيّة" بعنوان "مكبّرات صوت النهضة تُشنّ ضدّ الجزائر"، استنكر الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الجزائريّة عمّار البلاني ما اعتبره ترويجا لادعاءات غير مسؤولة وغير مقبولة من حكومة الترويكا لتحميل الجزائر مسؤوليّة تدهور الوضع الأمني في تونس.
وأدان البلاني هذه التصريحات التي وصفها بالكاذبة والشنيعة، مؤكّدا أنّ الغاية منها تضليل الشعب التونسي ومحاولة لاقحام الجزائر في شأن داخليّ هي أبعد ما تكون عنه حسب تعبيره.
وقال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجيّة الجزائريّة أنّ الترويكا تقوم بتوظيف وسائل الإعلام لتأليب الناس على الجزائر وجعلها "كبش فداء"، مستغربا اتهامهم بالضلوع في مقتل الجنود في جبل الشعانبي والشهيدين محمد البراهمي وشكري بلعيد.
ودعا عمّار البلاني الإسلاميين إلى ترك الحكم لأنّهم فشلوا اقتصاديّا واجتماعيّا وأمنيّا وعليهم الاستجابة لمطالب الشعب بالرّحيل، مؤكّدا أنّ حركة النهضة عجزت عن تحقيق المطالب الشعبية التي كانت وراء الإطاحة بنظام بن علي.